من أنا؟

-مزمل الباقر محمد أحمد العاقب
-ولد بمدينة أم درمان في 25 نوفمبر 1978م بإحدى أحيائها القديمة وتعد امدرمان المدينة الثانية بالسودان والعاصمة الوطنية وتشكل مع مدينتيّ الخرطوم والخرطوم بحري العاصمة المثلثة التي تسمى الخرطوم.
-يمثل العامين (1987م – 1988م) البدايات الأولى للرسم والمحاولات الباكرة لمعالجة النثر والشعر.
-في الفترة من (1990م – 1993م) قام بكتابة اعمال درامية قصيرة الزمن يمثلها بمفرده ( مسرح الواحد ) أو مع اخوته بداخل المنزل الكبير لاسرته الممتدة. كما شارك في نفس المرة لأول مرة بالجمعية الأدبية بمسرح مدرسة حي العرب المتوسطة تالياً قصيدة عن الصداقة للشاعر إبن الرومي.
-أصدر في منتصف عام (2000م) أثناء دراسته الجامعية بكلية الزراعة جريدة حائطية اسماها ( الوازع ) وقام بتحريرها بمفرده. تناولت الجريدة فيما تناولت موضوع الخفاض أو ما تواضعت منظمة الصحة العالمية – حديثاً - على تسميته بـ ( التشوية الجنسي للإناث ) كموضوع اساسي لتلك الجريدة الحائطية.
-كتب في ذات السنة ( 2000م) مسودة مقالات عنونها بـ( عن اخوان الصفا وعلاقتهم بالطائفة الاسماعيليية) واعدها للنشر لكنه لم ينشرها بعد. ومسودة مقال بعنوان( قل نعم للأطفال) عن اتفاقية حقوق الطفل ولم ينشرها ايضاً.
-كانت الفترة من عام 1998م وحتى عام 2004م هي الفترة التي نشر فيها عدد من  الاشعار والقصص القصيرة والمقالات بصحف الخرطوم اليومية وهي صحف : الرأي الآخر، الصباحية، الأيام، الرأي العام،  الصحافي الدولي، المشاهد، الصحافة، الحرية، الوفاق، الأضواء، دنيا، الخرطوم والشارع السياسي.
-مقال ( هموم في بلد الهموم ) عن واقع المبدعين السودانيين كان هو أول ما نشر له، وكان ذلك بالعامود الصحفي للأستاذة آمال عباس  ( صدى ) بجريدة الرأي الأخر بتاريخ 26 يونيو 1998م. وفي نفس العام نشرت له قصيدة حملت عنوان ( أم درمان ) كأول قصيدة تنشر له. وذلك  بصفحة  ( من العمق العاشر ) التي تحررها الأستاذة آمال عباس بصحيفة الرأي الآخر.
- جمع في العام 2001م عدداً من مقتطفات المقالات التي تصدت لمشروع مدينة السنط من الناحية البيئية والتي نشرها اصحابها بصحف الخرطوم وألحق المقتطفات بكتابة مقدمة وخاتمة وعنونها: ( غابة السنط .. تستغيث يا ابو مرووووة) وذلك بجناح الجمعية السودانية لحماية البيئة بمعرض الزهور الذي يقام بصورة دورية بمدينة الخرطوم. كان ذلك أول نشاط تطوعي له مع تلك المنظمة غير الحكومية.
- نشرت  له صحيفة ( الصباحية ) التي كان يرأس تحريرها الأستاذ نبيل غالي، قصة قصيرة بعنوان  ( ذكريات في الغربة ) وهي أول قصة قصيرة يقوم بنشرها وكان ذلك في ( 1998م ).
- بملف (صالون الصحافة) والذي حرره الأستاذ نجيب نور الدين بصحيفة الصحافة نشرت له حلقة من سلسلة مقالات بعنوان:(من ترى أنطق الحجر ؟!!) كتعقيب على رد الأديب الأستاذ عادل إبراهيم محمد خير،  على حديث للمسرحي الأستاذ الفكي عبد الرحمن. كما نشرت بذات الملف حلقة واحدة سلسلة مقالات تحمل عنوان ( الأفندية ومفهوم القومية من منظور خالد الكد ) وكان ذلك في العام (2001م) .
-لصالح نشاطات الجمعية السودانية لحماية البيئة حاور اعضاء جمعية التشكيليات السودانيات في اعقاب معرض تشكيلي لهن بالتعاون مع الجمعية السودانية لحماية البيئة.
- اثناء عضويته التطوعية بالجمعية السودانية لحماية البيئة كتب عدد من المقالات البيئية بالصفحة البيئية لهذه المنظمة غير الحكومية في الفترة من (2000م وحتى 2006م) بعدد من الصحف السيارة:(الصحافي الدولي، الأيام، الخرطوم، الأنباء)
- تحت عنوان ( سيداو .. إطلالة في المتن ) نشرت له صحيفة الأنباء سلسلة من المقالات عن اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة ( سيداو ) وذلك في العام (2003م) ونشرت له ذات الصحيفة اول قصيدة له منشروة باللغة العربية الفصيحة بعنوان ( مانفستو).
-اتجه إلى نشر كتاباته وآراءه في حسابه الخاص على فيسبوك (منذ يوليو 2008م وحتى الآن) أو مغرداً على حسابه بتوتير ( اعتباراً من فبراير 2011م ولغاية تاريخه).  
-اسس في بدايات العام 2011م على موقع التواصل الاجتماعي الشهير ( فيسبوك )، صفحة تعنى بالشعراء السودانيين وانتاجاتهم، عنونها ب( مختارات من الشعر السوداني)،
-منذ سبتمبر2012م اتجه للنشر إسفيرياً، حيث نشرت له أشعار، قصص قصيرة ومقالات في بعض الصحف والمواقع الإلكترونية مثل: صحيفة سودانايل، صحيفة حريات السودانية، شبكة سودانيات وجريدة البداية المصرية ، موقع الحوار المتمدن، بيت الحوار، صحيفة الميدان السودانية، موقع أبجد،وموقع ويكبيديا.
- في اكتوبر 2012م انشأ (nagnaga) وهو الاسم الذي اطلقه على مدونته بموقع غوغل.
- أخر ما نشر له بالصحف المطبوعة كان سلسلة مقالات بصحيفة القرار السودانية حملت عنوان: ( التطرف الديني.. النسخة السودانية) بتاريخ 4 مارس 2013م.
- إلتحق متأخراً جداً بتاريخ 11 يونيو 2013م بموقع انستغرام ليعبر عن آرائه بالصور
- في العام 2016 صدرت له عن دار عزة للنشر والتوزيع المجموعة القصصية( تضاريس النزوح الأخير  )

Comments